ناس تشرف تونس: سهير بالحسن
حصلت سهير بالحسن، رئيسة الجمعية العالمية لحقوق الإنسان، على عنوان docteur honoris causa لجامعة لوفان الكاثوليكية العريقة
بارك الله فيها و في أمثالها و كل المُدافعين على كرامة الإنسان
بعض الروابط:
نقاش اليوم في بروكسيل على الساعة 12:45
la libre
het belang van linburg
بارك الله فيها و في أمثالها و كل المُدافعين على كرامة الإنسان
بعض الروابط:
نقاش اليوم في بروكسيل على الساعة 12:45
la libre
het belang van linburg
publié par أنيس @ 10:41 AM
5 commentaires
5 commentaires:
كلّ التّهاني
حتا هوما النصارى متاع جامعة لوفان الكاثوليكية العريقة ماهم قاعدين يلوجو كان علعزايز الي بابورهم زفر و معرين زنودهم و يحاربو في الإسلام و الحجاب قال شنوة حقوق الإنسان.
الله يهديها و يهديكم على بعضكم
سامحني لاكن ضاهرلي فيك عندك مُشكلة مع "النصارى" و مع النسى (أعزايز و إلا غيرهم)
لوكان ما جاوش ناس شُرفاء كيف هاذوما راهوا حد ما في بالوا آش يوقع في زنزانات تونس
لوكان ما جاوش جمعيات حقوق الإنسان متع "النصارى" شكون بش يحكي على التعذيب في هل البلاد ؟
جمعيات حكومة السعودية ؟؟
ثم هالغرب إلي "يحارب الإسلام" حسب قولك شبيه الشباب يحب يحرقلوا ؟؟ ماهوا على خاطر يوفرلفوا
"السميق" متع الكرامة (شغل، عدالة، حرية تعبير - حتى لو كانت غاباوات)
برا أعمل ركعتين و نحي الحقد و الكراهية من قلبك و حاول تفهم الناس قبل كل شيء
أنيس
قال الله تعالى : ((لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
فلذا يا سي أنيس الحل ماهوش عند اليهود و النصارى على خاطر أحنا نعرفوا آش فما في تونس و هوما زادة...
آما هوما يجبدوا في الناس إلي إيمانهم ضعيف و الي أغرتهم أوروبا و نساو جذورهم الإيمانية و دينهم الإسلامي.
و قال الله تعالى : (( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ))
آما هالأشخاص إلي إنتي فخور بيهم و تحكي عليعهم بإطناب ماهمش جماعة الإعتصام بحبل الله و لكن جماعة التعلق بأذيال الأروبي الغير المسلم (و إنتي إفهمها بالطبع "الكافر") ألي حتى و لو يضهرلك المحبة و الإخاء آما راهو في أعماق قلبو مخبيلك البغض و الكره الدفين هذا ما يضهرش ديما بالطبع آما كيف تدور ليام...
الإختلاف لا يفسد للود قضية و أعلم أني أحب هذه البلاد و كل التونسيين ق الحب و لكن أفكاري جريئة، قاطعة كحد الحسام.
يا سي الغير معروف
أول حاجة كا مبدأ التعميم ماهوش إلي باش يورٌيك طريق الصواب
ثاني حاجة أنا شخصيا ما نمٌنش القيل و القال، نمٌن بخبرتي الشخصية ، و خبرتي الشخصية أثبتت إلي فما برشة
أفكار خاطأة (و هذا بدون علاقة بالإيمان و إلا بالدين)
ثم الناس إلي أنا فخور بيهم أثبتوا بأفعالهم و أرآهم إلي هوما بالفعل يدافعوا على المظلومين (مهما كانت عقيدتهم) ، و إنت قاعد التكسرلي فالبطاطة على خاطرهم ماهمش لابسين قطعة قماش فوق راسهم
كي تفهم إلي الناس يلزمها تتحاسب على أفعالها و موش على المضاهر أتو تفهم ما أقصدُهُ
Enregistrer un commentaire
Abonnement Publier les commentaires [Atom]
<< Accueil